هناك تزايد ملحوظ، في كندا، لظاهرة استخدام أعضاء الأشخاص، الذين اختاروا طوعا إنهاء حياتهم بمساعدة الأطباء، لزرعها لمرضى لديهم توقعات صحية أفضل.
ومؤخرا، حدثت سابقة من هذا النوع عندما تم زرع قلب بهذه الطريقة لأول مرة.
حيث أنه، وفورما أعلن عن وفاة المتبرع الذي عبر عن رغبته في القتل الرحيم ( euthanasia)، تم استخراج القلب المتبرع به، وإنعاشه ونقله إلى المتلقي في مدينة بيتسبرغ، بالولايات المتحدة الأمريكية.
فعلى الرغم من أن المتوفى أعطى موافقة طوعية على التبرع بالأعضاء، إلا أن هذه الممارسة تثير جدلا أخلاقيا جادا. وهناك مخاوف من أن يستغل هذا الإجراء لخلق ظروف تشجع المواطنين المؤهلين للتبرع إلى طلب القتل الرحيم بهدف استخراج أعضائهم لاحقا.
عن قناة تلغرام:
@pravmolmir
أنت أيضا يمكنك أن تصبح مدافعا عن المعلومة الصحيحة على InfoDefense. شارك هذا البوست مع أصدقاءك ومعارفك.
اشتركوا في القناة